هذا مشهد مقتطف من برنامج عالم الموسيقى الذي قدمته على الشاشة السورية أسبوعياً في عام 1991 قبل أن أوقفه للتفرغ لبرنامج عبد الوهاب مرآة عصره وموسوعة كتاب الأغاني الثاني. في →
أنشر اليوم في المكتبة الموسيقية مقالاً للدكتور محمود كحيل بعنوان : عمر البطش عبقري الموشح ومجدد رقص السماح . نُشر هذا المقال في العدد رقم 31 – مجلة الحياة الموسيقية →
أنشر اليوم ، وفق ما أشرتُ في نهاية النشرة السابقة ، هذا المقتطف من برنامجي التلفزيوني ” عبد الوهاب مرآة عصره ” ، المنشور في موسوعة كتاب الأغاني الثاني ، →
أنشر هنا القصة الكاملة لزيارة الأستاذ محمد عبد الوهاب إلى حلب ولقائه بالشيخ عمر البطش ، وهي مقتطفة من القسم الثاني من الحلقة الرابعة من برنامج عبد الوهاب عصره →
في تمهيد لنشرتي القادمة ، أتوقف اليوم عند القصيدة التي أدخلت شعر أمير الشعراء أحمد شوقي عالم أم كلثوم الغنائي على المسرح مجدداً بعد توقف: سلوا كؤوس الطلا هل لامست →
في سياق سلسلة المداخلات المصورة المخصصة للإجابة عن الأسئلة التي تصلني ، أجيب اليوم عن السؤال التالي: كيف استطاع عمر البطش استجابة لطلب محمد عبد الوهاب في الحادثة الشهيرة أن →
في عام 1989 ، استضفت في برنامجي التلفزيوني الأسبوعي ” العرب والموسيقى ” ، على شاشة التلفزيون العربي السوري ، مجموعة من الفنانين ، الذين درسوا على يدي الأستاذ الكبير →
في إحدى حلقات برنامج العرب والموسيقى ، الذي كنت أقدمه في الثمانينات ، على شاشة التلفزيون العربي السوري ، وكانت عن الوشاح السوري الكبير الشيخ عمر البطش ، استضفت باقة →
عمر البطش ملحن سوري يمثل المدرسة السورية – الحلبية المعاصرة في تلحين الموشحات وفي رقص السماح المرافق لها. ولد عمر البطش في مدينة حلب – سورية عام 1885. تعلم غناء →
في إحدى حلقات برنامج العرب والموسيقى ، الذي كنت أقدمه في الثمانينات ، على شاشة التلفزيون العربي السوري ، وكانت عن الوشاح السوري الكبير الشيخ عمر البطش ، استضفت باقة →
أنشر اليوم ، من ألحان شيخ الوشاحين في سورية والعالم العربي الشيخ عمر البطش ، هذا الفيديو النادر ، الذي كان سجله الأخ الأستاذ صباح فخري لصالح برنامجي التلفزيوني ” →
فهرس منشورات رحلتي على الجسور بين العلوم والفنون تابع قائلاً: لدي إذن سؤالان، أولاً: لماذا ركزت في إجابتك على سؤالي الأول على كتاب الأغاني؟ وثانياً: هل يمكن أن تشرح لي →
الزعيم الوطني السوري فخري البارودي لم تتح لي الفرصة للقاء الزعيم الوطني الكبير فخري البارودي ، وإن كنت أعرفه حق المعرفة من حديث والدي الدكتور فؤاد رجائي آغا القلعة عنه →