Category Archives: صباح فخري
في رحيل صباح فخري : شخصيته الفنية وأهم عناصر تميزها في سبعين عاماً من الغناء!
اللقاء الكامل الذي أجريته مع الراحل الكبير صباح فخري وفق الشكل الموسوعي للتسجيلات المرئية بمناسبة اعتبار أدائه المرجع المعياري للأداء التقليدي العربي و بحثٌ في مسيرته الفنية!
صباح فخري في ذمة الله
حلقة من برنامج العرب والموسيقى حول قالب الدور باعتباره القالب الأهم بين قوالب التلحين الغنائي العربي
احتفاءً بمرور 88 عاماً على ولادة صباح فخري: متى قرر الانطلاق من حلب لنشر التراث ؟ وإلى أين ؟ ومن هي الشخصيات التي أغنت مخزونه المعرفي في سفره ؟ ثم كيف أصبح أداؤه الأداءَ المعياري للتراث؟ وهل تأكد هذا عندما كرَّمته جامعة لوس أنجلوس كاليفورنيا؟
لماذا كانت المساحة الصوتية في الغناء الشعبي محدودة ؟ وكيف تم تطويرها بتأثير من الغناء التقليدي؟ يا مال الشام نموذجاً!
مالك القلب فداه ما ملك بصوت صباح فخري : ضفيرة من عشرة عناصر لإبراز وهج الصوت و تثبيت اللحن في الذاكرة!
عندما سألتُ صباح فخري حول مسلسله الوادي الكبير : هل فضاء المسلسل التاريخي ملائم لتقديم أغانٍ جديدة تغيب بانتهاء عرضه؟ وكيف نعالج ذلك؟
في ذكرى رحيل كبير وشّاحي عمر البطش : ولماذا لا نحتفي مع صباح فخري وزملائه من طلاب عمر البطش بإحيائه رقص السماح ، حيث يتكامل التعبير عن فن الأرابيسك في تزامن الحركة مع السمع والبصر ، و بنقله من عالم التصوف إلى عالم الموسيقى؟
ولماذا لا نحتفي بمن غيَّبته الأضواء بعد رحيله؟ الأستاذ الملحن إبراهيم جودت على سبيل المثال!
تسجيل نادر لموشح غاب حِبي عن عيوني من ألحان وأداء صباح فخري : أطيافُ التعبير الخفية في الموسيقى التقليدية
18- استطلاعات الرأي للمقارنة بين أغنيات مختلفة اعتمدت النص ذاته: حدد بعد متابعة النص و الاستماع للألحان اللحن الأكثر بينها تعبيراً عن مضمون قصيدة أبي نواس حمّالة الأوجه : حامل الهوى تعبُ !
برنامج العرب والموسيقى: حلقة كاملة عن الشيخ عمر البطش بمشاركة الأستاذ صباح فخري وعدد من طلابه عام 1989
حامل الهوى تعبُ بصوت صباح فخري ولحن عزيز غنّام : رؤية لحنية خامسة لقصيدة أبي نواس حمّالة الأوجه ، اعتمدت التعب مفتاحاً للَّحن ، واستكملت القوالب المتاحة لتلحين القصيدة ، وفتحت مجالاً للتصويت على النسخ الخمس!
رقص السماح والتعبير عن الإيقاع وتموجات اللحن بحركة الجسد: موشح بدت من الخدر بصوت الأستاذ صباح فخري نموذجاً!
الدكتورة رتيبة الحفني في لقاء تلفزيوني معي عام 1992 – المشهد الثالث والأخير : واقع الجمهور اليوم ودوره في توجيه مسارات الإبداع!
قصيدة الأستاذ صباح فخري الشهيرة جاءت معذبتي : روايةٌ أخرى مقارنة بصوت المطرب الكبير الراحل محمد خيري
إعادة توظيف الألحان ظاهرة قديمة عبرت الحدود بين فضاءات الغناء وبَنَت لها أرضية مشتركة قاومت تغير الأزمان والأحوال
موشح جادك الغيث إذا الغيث همى بصوت صباح فخري وألحان مجدي العقيلي:أبياتٌ لاءمت قالب موشحات حلب التلحيني من نص كتب لدفع تهمة أدت إلى مقتل الشاعر!
موشح العذارى المائسات : الشيخ عمر البطش يضيف على موشحات سيد درويش لكي تنسجم مع القالب اللحني للموشحات في حلب!
موشح قلتُ لما غاب عني : كثافة التعبير عن التضاد بين آلام انحسار البصر وآمال استمرار التطوير في ختامات الحياة!
في موشح داعي الهوى قد صاح خرج الشيخ عمر البطش بالموشحات المغناة من قيد الكلمات نحو فضاء الألحان الساحرة!
14- في القسم الرابع عشر والأخير من لقائي مع صباح فخري عام 1992 : التكريم في جامعة لوس أنجلوس .. لماذا ؟
13- في القسم الثالث عشر من لقائي مع صباح فخري عام 1992 طرحتُ عليه السؤال : هل تشجع المطربين الجدد على تقديم رؤى مختلفة عما قدمته أنت في مجال نشر التراث أم أنك تفضل أن يتبعوا أسلوبك الذي شاع وانتشر في مختلف أصقاع الدنيا؟
12- القسم الثاني عشر من لقائي مع صباح فخري عام 1992 : المراحل التي قطعها على طريق نشر التراث الغنائي العربي من خلال الحفلات ابتداءً من حلب وصولاً إلى المغتربات!
11- في القسم الحادي عشر من لقائي مع صباح فخري عام 1992 طرحتُ عليه السؤال : في ظل أهمية الصوت الجميل في تحريض الملحنين على تجاوز قدراتهم.. لماذا لم تتابع التعاون مع الملحنين الذين لحنوا لك في مناسبات سابقة؟
10- صباح فخري في القسم العاشر من لقائي معه عام 1992 يجيب عن سؤالي : ماهي دوافعك لولوج عالم التلحين ؟ ويؤدي لحنه الأول!
09- القسم التاسع من لقائي مع صباح فخري عام 1992 : في قصيدة عبق الوجد بأنفاس المنى – تلحين القصيدة المرسلة بين التطريب والتعبير!
08- صباح فخري في القسم الثامن من لقائي معه عام 1992 : لم أكن ناقلاً للتراث فقط و تلحين القصائد مكنني من تقديم الجديد وهذه هي القصيدة الأولى!
07- صباح فخري في القسم السابع من لقائي معه عام 1992 : في مسلسل الوادي الكبير لحن لي الملحنون السوريون ولحن بليغ حمدي لوردة الجزائرية
موشح العناية صدف : عندما تطرح الموشحات الأسئلة الكبرى في الحياة!
06- القسم السادس من لقائي مع صباح فخري 1992 : كيف بدأ توثيق التراث الموسيقي في التلفزيون العربي السوري؟ بداية الستينات!
05- القسم الخامس من لقائي مع صباح فخري 1992: دور إذاعة حلب في تكوينه الفني والأغنية الأولى التي لُحِّنت له: أنا بيّاع الورد!
04- في القسم الرابع من لقائي مع صباح فخري : لماذا اضطر لإيقاف مساره الفني الواعد في دمشق قسراً من عام 1949 حتى عام 1956 وعاد إلى حلب؟
03- في القسم الثالث من لقائي معه – صباح فخري يكشف عن أستاذه الأول و يؤدي الموشح الأول الذي تعلمه في حلب!
02- صباح فخري يجيب في القسم الثاني من لقائي معه عن سؤالي حول مآل مسيرته الفنية لو كان في بداياته سافر إلى مصر مع سامي الشوا؟
01- الأستاذ صباح فخري يكشف لي في القسم الأول من لقائي معه التنافس بين فخري البارودي وسامي الشوا على صوته في البدايات ويغني لحنه الأول!
صباح فخري : أبرز ناشرٍ معاصر للتراث الغنائي العربي!
قصيدة العبرة لصباح فخري : التعبير في اللحن والأداء عن ومضة وجدانية توقف عندها الزمن!
موشح باسمٌ عن لآل لصباح فخري : أكمل وصلة موشحات انتظرَتْه عشرين عاماً وعبَّر عن نيل الأرب بذروة لحنية حملتها لفظةٌ من خارج النص!
موشح نبه الندمان صاحِ بصوت الأستاذ صباح فخري : عندما يلعب الإيقاع و الآهات دور التعبير عن معاني النص البهيجة!
أتوقف بين وقت وآخر ، عند مكامن التعبير في ألحان الموشحات ، التي كثيراً ما شاع أنها تتجه أساساً للتطريب ، ولا تلقي للتعبير عن المعاني أي وزن.
كان هذا عندما أبرزتُ ، مثلاً ، دور التغني بلفظة أمان ، في التعبير عن المعاني ، في الموشح الأشهر : لما بدا يتثنى ، وهو منشور على هذه الصفحة ، إضافة إلى حالات أخرى سابقة ، وها أنا أتابع في السياق ذاته ، فأنشر موشح ” نبه الندمان صاحِ ” على مقام الحجاز كار ، أداء الأستاذ صباح فخري ، وأتوقف عند مكامن التعبير فيه