Category Archives: بشارة الخوري
في ذكرى ظهورها الأول على مسرح! عندما غنت فيروز في دمشق في 21 شباط عام 1952 : قالوا تحب الشآم ؟ قلت جوانحي مقصوصة فيها وقلت فؤادي!
محمد خيري في تسجيل سينمائي نادر : قصيدة أسقنيها في رؤية تقليدية بعيدة عما سمعناه من أسمهان ، و موشح ملا الكاسات بكامل مساحته الصوتية الواسعة!
مطرب حلب أحمد الفقش في قصيدة عش أنت عام 1928: اكتشف شعر بشارة الخوري قبل محمد عبد الوهاب بسنوات!
نور الهدى – قصيدة إلى الحبيب – نم إن قلبي
محمد عبد الوهاب – جفنه علم الغزل – 1933
فيلم الوردة البيضاء : أسس فيه عبد الوهاب لأغنية سينمائية اتبع الجميع عناصرها لاحقاً !
شركة أسطوانات بيضافون: سجلت التراث و دعمت الجديد و شاركها عبد الوهاب ثم أخرجها بسبب أسمهان!
أسمهان – أسقنيها – 1939
يا عاقد الحاجبين بصوت فيروز : لحنٌ للأخوين رحباني نُسب خطاً لسليم الحلو ، احتوى حرف مد ولَّد لوحده تلويناً في نبض جملة المذهب اللحنية و أكسبها طيفاً تعبيرياً عابراً!
رأينا في النشرة السابقة ، أنه إذا كان اللحن موضوعاً سلفاً ، فلابد من إيجاد نصٍ ، يتحقق فيه أحد الشرطين التاليين ، إما أن تتوافق مواقع الأحرف التي تسمح بالمد ، أو الخطف فيه ، مع مواقع المد والخطف في الجملة اللحنية الموضوعة سلفاً ، وهو ما أسميه في الإجمال : نبض الجملة اللحنية ، أو أن تكون كثافة الأحرف الصوتية التي تسمح بالمد والخطف كافية لتحقيق التوافق المطلوب ، ولكن تحقق التوافق الأمثل ، بين بيت شعري محدد و جملة لحنية محددة ، قد لا يستمر مع البيت التالي ، إذ أن مواقع الأحرف الصوتية ، تتغير مع تغير الأبيات ، وحتى في القصيدة الواحدة ، لأن التقطيع العروضي لا يفرق بين حرف ساكن وحرف صوتي قابل للمدّ!