عملت أسمهان في صباها، بسبب ضيق ذات اليد، في صالة بشارع عماد الدين في القاهرة، وكانت تعيش الصراع الكبير بين الكبرياء التي ورثتها عن عائلتها العريقة في سورية، وظروف الحياة المادية →
مطربة سورية، عاشت في سورية و مصر، واستطاعت في خمس سنوات من الغناء أن تتربع على قمة الغناء العربي التجديدي المطعَّم بكثافة التعبير. ولدت أسمهان في عام 1918 ، لأسرة →
وهكذا غابت أسمهان عن هذه الدنيا، بعد حياة مضطربة، حاول برنامج ” أسمهان ” أن يصفها ويحللها بتفاصيلها، وخاصة الموسيقية منها، منطلقاً من إدراكنا جميعاً، أن أهم ما تركته أسمهان، →