Category Archives: النهاوند
سعد الله آغا القلعة في تقاسيم على القانون في فضاء مقام النهاوند
في ذكرى رحيل الأخطل الصغير بشارة الخوري تحليلٌ لقصيدة يا نسيم الدجى لفيروز وأسئلةٌ وإجابات أدت إلى استطلاعٍ لرأيكم : هل كانت مشاركة في فيروز في حفل مبايعته أميراً للشعراء بقصيدة يا نسيم الدجى لإبراز دور الغناء في تلك المبايعة؟ ولِمَ بقي اللقب لصيقاً بأحمد شوقي؟
في الذكرى الثانية والثمانين لولادة وردة الجزائرية : تحليل أغنية كلمة عتاب التي أدتها من ألحان الأستاذ فريد الأطرش والتي شكلت محاولته الأخيرة لدخول عالم أم كلثوم!
أغنية ظالم لعبد الحليم حافظ : أغنية تجريبية من البدايات اقترب فيها الموجي من أجواء عبد الوهاب و ركز على أجواء فريد الأطرش في بحث عن شخصية غنائية جديدة لعبد الحليم تختلف عن السائد وتقترب من الناجح وتستبعد ما لا يلائم!
سعد الله آغا القلعة يؤدي صولو أغنية فكروني على القانون ويجيب عن السؤال: لماذا أداه عبد الفتاح منسي العازف الأثير عند عبد الوهاب وليس عبده صالح عازف القانون وقائد فرقة أم كلثوم الموسيقية؟!
قولولي فين الدوا : بدايات فايزة أحمد المجهولة في إذاعة حلب!
تسجيل نادر لموشح غاب حِبي عن عيوني من ألحان وأداء صباح فخري : أطيافُ التعبير الخفية في الموسيقى التقليدية
كتاب الشيخ علي الدرويش حياته وأعماله لمصطفى الدرويش : توثيقٌ مختصر لمسيرة غنية بالبحث و التأليف والتلحين والتدريس والتوثيق والترحال على مدى ثلاثين عاماً بين حلب و دمشق و القاهرة والقدس وتونس وبغداد واستامبول! – نسخة رقمية
شلالات لجميل بشير : مغامرة جمعت أوتاراً من ثلاث قارات و أبرزت دفء الشرق!
كتاب الموسيقى تأليف جبران خليل جبران: نصٌ جميلٌ يستكشف تأثير الموسيقى في النفس البشرية و يبرز وظيفتها في المجتمع في تباين واضح مع نص ابن خلدون في مقدمته الشهيرة! – نسخة رقمية
سعد الله آغا القلعة والتشكيلي الكبير فاتح المدرس – 3 : مغامرة تلفزيونية غير مسبوقة في الرسم أمام الكاميرا على وقع موجات موسيقية ولَّدتها ارتجالات على آلة القانون!
يا أمير الحسن مين قدك في حسنك : عندما استطاع محمد الموجي تجاوز امتحان صعب!
حامل الهوى تعبُ بصوت فيروز ووديع الصافي : نصٌ حمّالٌ لأوجهٍ متعددة ، اختار منها الرحبانيان بعضَها ، وتجاوزا البعض الآخر ، فسعت فيروز بأدائها البصري لدعم اللحن الناتج!
أشرتُ في نشرة البارحة ، في إجابتي عن استفساراتٍ وردت ، إلى أن الملحن الجاد ، عندما يستلم أو يختار النص الذي سيضع له لحناً ، و يجد أنه يحمل أوجهاً متعددة ، فإنه يبحثُ في ثناياه عن جملة أو كلمة تشكل ، في رأيه ، ما أدعوه : الكلمة أو الجملة المفتاح ، إذ تدلّه على الجو العام للَّحن ، وذكرتُ في هذا الإطار ، أن حيوية لحن خالد الشيخ لأغنية يا معلق ، الذي كان موضوع النشرة قبل السابقة ، أتت بسبب ورود كلمة الغواني في البيت الأول ، فحددت مسار اللحن ، في حيويته ، كما حيوية الغواني ، فيما جاء لحنه لقصيدة : عيناكِ ، لنزار قباني ، هادئاً ، بناءاً على النص المتكرر ، المحدد للجو العام : فأنا لاأملك في الدنيا ، إلا عينيكِ وأحزاني.
الشيخ صبري مدلل في قصيدة البُرعي ” بعدتم ولم يبعد عن القلب حبكم ” بمرافقة الأستاذ محمد قدري دلال على العود في تسجيلٍ نادر : صوتٌ شجيٌ وأصيل اشتهر عندما جاوز الستين من العمر!
حوارية آن الأوان في تسجيل سمعي بصري نادر تكشف جانباً إبداعياً خفياً عند سيد درويش وتخالف الإجماع السائد!
تجمع أدبيات الموسيقى العربية ، على أن مونولوج « والله تستاهل يا قلبي »، لسيد درويش ، في مسرحيته « راحت عليك »، شهد ولادة العناصر الرومنسية في الغناء العربي ، التي تم تأسيسها لاحقاً من قبل القصبجي في قالب محدد هو ، كما أسلفتُ : المونولوج الرومنسي.
المشكلة في أن الإجماع كثيراً ما يبنى على مقولة أولى ، يعتمدها الآخرون لاحقاً ، دون تمحيص ، فتحقق الإجماع.
في نشرة اليوم أخالف تماماً هذا الإجماع ، وإليكم السبب:
سلسليها لفيروز : الإبداع في صياغة لحن للتعبير عن كلمة واحدة في نصٍ عمَّقت فيروز بصفاء صوتها خفره .. وبهاءه!
يا ترى نسي ليه معادي وغاب؟ .. عندما ظلمت السينما فتحية أحمد مطربة القطرين .. مرتين!
أمير البزق محمد عبد الكريم : تصويرٌ مذهل لرقصة الشيطان
من كتب نص قصيدة لملمت ذكرى لقاء الأمس بالهدب للسيدة فيروز ..؟
القصيدة التي واجهت بها فيروز الجمهور بمفردها لأول مرة في حياتها : عنفوان ..
ماري جبران في أغنية يا زمان : صوتٌ قادر يُخرج المطربَ – الملحنَ المعروف عن ثوبه التلحيني!
موال هات يا زمان لفريد الأطرش : عندما حوَّل فريد الموال ليصبح عملاً ملحناً بالكامل واستطاع التعبير عن التناقض بين الضياع والأمل في ثوان وصوَّر واقعَنا اليوم!
نور الهدى – فين الحبيب
نور الهدى – اسمعني لما أغني
اسمعني لما أغني لنور الهدى : عندما كرر فريد الأطرش كلمات في النص لغايات تعبيرية ، واستحضر طيف شقيقته أسمهان ، بعد مرور سنتين على وفاتها!
أغنية فين الحبيب بصوت نور الهدى وألحان محمد القصبجي: عندما يحدد الملحن الجو العام للّحن بناء على كلمة!
علق بعض متابعي الصفحة ، على نشرة البارحة ، التي تضمنت لحنَ خالد الشيخ الحيوي ، لأغنية يا معلق ، مع توقفٍ عند لحن كلمة طار ، المعبر في تصاعده عن فعل الحركة ، فمنهم من قارن اللحن الحيوي للأغنية ، مع اللحن التراثي الأصلي ، والذي كان جاء هادئاً ، مفضلاً ذلك المسار الهادئ ، ومنهم من تساءل ، هل من الضروري أن تأتي ألحان كلمة طار جميعها ، متصاعدة؟
سأتوقف اليوم ، وعلى مدى يومين قادمين ، عند التعليقات الأولى ، حول حيوية لحن ما أو هدوئه ، على أن أعود للتساؤلات الأخرى ، حول تلحين فعل الطيران لاحقاً .
سامي الشوا أمير الكمان في دور كادني الهوى : عندما تؤدي الأوتار أصعب قوالب الغناء!
أسلط الضوء في المقال التالي ، على نجومية أمير الكمان سامي الشوا غير المسبوقة ، في عالمٍ عربيٍ سيطرت فيه نجومية المغنين ، تلك النجومية التي سمحت له مبكراً ، أن يسجل أسطواناتٍ ، يقدم فيها عزفاً على آلة الكمان لأدوارٍ كاملة ، درج الناس على الاستماع إليها غناءً من كبار المطربين .. وتجد شركات الأسطوانات أن لها سوقاً كبيرة تسمح بإنتاجها ..!