Category Archives: الراست
لماذا كانت المساحة الصوتية في الغناء الشعبي محدودة ؟ وكيف تم تطويرها بتأثير من الغناء التقليدي؟ يا مال الشام نموذجاً!
أغنية ظالم لعبد الحليم حافظ : أغنية تجريبية من البدايات اقترب فيها الموجي من أجواء عبد الوهاب و ركز على أجواء فريد الأطرش في بحث عن شخصية غنائية جديدة لعبد الحليم تختلف عن السائد وتقترب من الناجح وتستبعد ما لا يلائم!
في ذكرى ولادة فنان الشعب رفيق سبيعي : جسد من خلال شخصية ” أبو صيّاح ” لغةً ومظهراً وخطاباً نقدياً مباشراً تقاليد مجتمعنا المختزنة على مر العصور!
في ذكرى ولادتها : هل غيَّب التاريخ التحدي الأول الذي واجهته أم كلثوم؟
كتاب الشيخ علي الدرويش حياته وأعماله لمصطفى الدرويش : توثيقٌ مختصر لمسيرة غنية بالبحث و التأليف والتلحين والتدريس والتوثيق والترحال على مدى ثلاثين عاماً بين حلب و دمشق و القاهرة والقدس وتونس وبغداد واستامبول! – نسخة رقمية
كتاب الموسيقى تأليف جبران خليل جبران: نصٌ جميلٌ يستكشف تأثير الموسيقى في النفس البشرية و يبرز وظيفتها في المجتمع في تباين واضح مع نص ابن خلدون في مقدمته الشهيرة! – نسخة رقمية
حامل الهوى تعبُ بصوت سيد مكاوي : رؤية لحنية رابعة لقصيدة أبي نواس حمّالة الأوجه ، اعتمدت الطرب كجو عام ، و وظفت الإيقاعات في أسلوب غير مسبوق ، وسعت للتعبير عن المعاني حيث أمكن!
من الموشح الأندلسي والموشح المكفِّر عند ابن عربي إلى القدود الصوفية : بلبل الشام توفيق المنجد يؤدي أمام مشاهدي برنامجي التلفزيوني ” العرب والموسيقى ” أغنية ” قمر له ليالي ” في صورتيها الدينية والدنيوية!
موشح ملا الكاسات بصوت السيدة ليلى مراد : هل استطاع محمد عثمان الإبقاء على رغبته في أن يبقى البريق للرجال فقط عند أداء موشحه ، رغم كل المحاولات؟
موشح ملا الكاسات بصوت السيدة نعمة : محاولة لاستعادة بريق الأداء على حساب الكورس!
موشح ملا الكاسات بصوت سعاد محمد : هل بنى محمد عثمان لحنه لكي يؤديه الرجال فقط؟
محمد خيري في تسجيل سينمائي نادر : قصيدة أسقنيها في رؤية تقليدية بعيدة عما سمعناه من أسمهان ، و موشح ملا الكاسات بكامل مساحته الصوتية الواسعة!
المظلومون في التاريخ: أسعد الشاطر .. وعوده!
في ذكرى الرحيل :عندما رحب فريد الأطرش بعودة أسمهان من سورية بقصيدة ختم الصبر التي حيَّرت النقاد!
قصيدة الأستاذ صباح فخري الشهيرة جاءت معذبتي : روايةٌ أخرى مقارنة بصوت المطرب الكبير الراحل محمد خيري
منيت شبابي لأم كلثوم : عندما تشارك النص واللحن والصورة و الأداء في التعبير عن دعاءٍ وجداني رافقه خيالٌ عابر!
مطرب حلب أحمد الفقش في قصيدة عش أنت عام 1928: اكتشف شعر بشارة الخوري قبل محمد عبد الوهاب بسنوات!
حمّلتنا يا هوانا لزكية حمدان : مظاهر تجديد الغناء العربي في تداخل الشرق والغرب تبرز في الشام أيضاً !
موال في البحر لم فتُّكم لمحمد عبد الوهاب : عندما تحول الموال من الارتجال إلى التلحين!
كنت توقفتُ على مدى نشرتين سابقتين عند الموال ، في شكله الارتجالي السائد في حلب ، من خلال تسجيلين للمطرب الراحل محمد خيري . عرَّفتُ بالموال ، وشرحتُ باختصار أشكاله الشعرية ، مؤكداً أن أداءه كان يعتمد على الارتجال ، وعلى صوت المطرب ، وامتداد مساحته ، و على تمكن المطرب من المقامات الموسيقية ، والتنقل في مسالكها، كما أشرتُ إلى أن أغراض الموال توزعت ، بين الغزل ، والبوح ، والعتاب ، والتعبير عن حال المحب ، و المدح ، والفخر ، والحنين ، وصولاً إلى إسداء النصيحة ، وطلب التوبة ، والوصف ، والهجاء ، واستخلاص الحكمة.
موال خلاً سقاني كاسات الصبر راحات لمحمد خيري : الموال في شكله الارتجالي ، قبل يتحول إلى عملٍ محضَّرٍ مسبقاً!
بعد أن مررنا في النشرة السابقة ، على عمل غنائي ، من ألحان مدحت عاصم ، حفل بإيقاع البوليرو ، و بالانتقالات الصوتية وفق الأساليب الغربية ، وعبّر عن واقع حال الشاعر ابراهيم ناجي ، في ألمه وحزنه ، بصوت محرم فؤاد ، وهو قصيدة الناي المحترق ، فقد رأيت أن أذهب إلى أسلوب غنائي بعيد تماماً ، وإن كان يعبر غالباً عن معانٍ مماثلة ، في الحزن والألم ، وهو الموال ،
نور الهدى – قصيدة إلى الحبيب – نم إن قلبي
نور الهدى – اسمعني لما أغني
اسمعني لما أغني لنور الهدى : عندما كرر فريد الأطرش كلمات في النص لغايات تعبيرية ، واستحضر طيف شقيقته أسمهان ، بعد مرور سنتين على وفاتها!
03- في القسم الثالث من لقائي معه – صباح فخري يكشف عن أستاذه الأول و يؤدي الموشح الأول الذي تعلمه في حلب!
موشح باسمٌ عن لآل لصباح فخري : أكمل وصلة موشحات انتظرَتْه عشرين عاماً وعبَّر عن نيل الأرب بذروة لحنية حملتها لفظةٌ من خارج النص!
يا طيرة طيري يا حمامة من ألحان الشيخ أحمد أبو خليل القباني ومناسبتها!
قصيدة ” سهرت منه الليالي ” لعبد الوهاب بصوت المطرب التركي حافظ برهان .. وخفاياها.. !!
أسمهان – ليت للبراق – 1938
أسمهان – أسقنيها – 1939
أسمهان – أنا اللي أستاهل – 1944
الأولة في الغرام لبيرم وزكريا وأم كلثوم : عندما غامرت أم كلثوم ، فقدمت لحناً مرسلاً على المسرح ، تلاشت فيه الحدود بين التطريب والنوح!
بعد نشرات متتالية ، توقفت فيها عند الموال وتحولاته ، من قالب بعتمد الارتجال ، إلى قالب ملحن بالكامل ، فقد بدا لي أنه من المهم أن أستكمل هذا المسار ، مع هذه الأغنية – الموال ، التي تحول فيها الموال إلى أغنية كاملة ، يمتد أداؤها إلى حوالي الساعة ، إنها أغنية : الأولة في الغرام ، لبيرم التونسي ، وزكريا أحمد ، وأم كلثوم.
أستطيع أن أقول أنني لم أجد لهذه الأغنية مثيلاً في الغناء العربي! لما حملته من عناصر ، تداخلت فيها ، فأصبح المستمع العارف بتلك العناصر ، لا يستطيع أن يعرف حقيقة مشاعره ، هل يطرب ، أم يحزن!
قصيدة ابن جبير ” أقول وآنست في الليل نارا ” في مديحٍ نبويٍ بصوت فيروز : سعيٌ لإتقان ، اكتمل لحناً على مرحلتين!
في ذكرى رحيله التاسعة : تقاسيم على العود للأخ أسعد الشاطر كان سجلها لبرنامجي التلفزيوني العرب والموسيقى!
أنشر اليوم ، ولأول مرة على شبكة الإنترنت ، تسجيلاً مقتطفاً من إحدى حلقات برنامجي التلفزيوني ” العرب والموسيقى ” ، الذي كنت أقدمه أسبوعياً على شاشة التلفزيون العربي السوري ، في الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي ، وهو للأخ والصديق العزيز ، الفنان الراحل أسعد الشاطر ، في تقاسيم على العود على مقام الراست ، مصوراً على درجة الفا ، أتت في سياق عدة تسجيلات ، كنت دعوته لتسجيلها لصالح البرنامج .