المريومة: مقام موسيقي ابتدعه أمير البزق محمد عبد الكريم!

لم يكن محمد عبد الكريم عازفاً استثنائياً على آلة البزق فقط بل كان عارفاً بعلم المقامات الموسيقية أيضاً. دفعه هذا إلى ابتداع مقام جديد أسماه المريومة ووضع على أساسه سماعياً

عزيز غنام في عزف تأملي على النشأت كار – مقام عجم يوظف فيه أسلوبه في الريشة المقلوبة وتوافقات الأصوات!

كان الأستاذ عزيز غنام من أهم عازفي العود والنشأت كار في العالم العربي ، رغم أنه لم يحقق شهرة كبيرة لا في سورية ولا خارجها ، بسبب شخصيته الهادئة ،

برنامج خفايا الألحان:درس في 3 دقائق اختصر فيه سامي الشوا بالموسيقى شرحاً مطولاً ما كان ليفهم بالكلمات!

منذ حوالي 90 سنة ، أدرك سامي الشوا صعوبة توثيق المقامات الموسيقية الشرقية ،  لكثرتها ، و لتعقيد مساراتها اللحنية  ، اللازمة لإبراز شخصية كل منها، من جهة ، و

تقاسيم مقام حجاز كار كرد على القانون سعد الله آغا القلعة

جولة سريعة في فضاء مقام حجاز كار كرد  قمتُ بها مع آلة القانون وقد أتت في سياق برنامجي التلفزيوني نهج الأغاني د. سعد الله آغا القلعة

تقاسيم مرتجلة على القانون لسعد الله آغا القلعة على مقامي البيات والشوري : رحلة بحث تفاعلية جدلية عن التجليات المنتظرة يحرضها في ظل غياب الجمهور رنين تلك النقرات الأولى!

أنشر اليوم ، ولأول مرة على الانترنت ، هذه التقاسيم على القانون ، التي جاءت على مقامي البيات و البيات الشوري ، و كنت سجلتها في سياق أعمال برنامجي التلفزيوني ” نهج الأغاني ” وهو من أعمالي في عام 1997.

في ذكرى رحيل أمير الكمان سامي الشوا: ولماذا لا نحتفي به موثِقاً ومعلِّماً؟

تحل اليوم ذكرى رحيل أمير الكمان سامي الشوا إذ رحل عن هذه الدنيا في 23 كانون الأول / ديسمبر عام 1965. ولما كان قد عرف أساساً في مجال العزف على

أمثلة عملية وتقاسيم على آلة القانون لسعد الله آغا القلعة في شرح مقارن لمقامي السيكاه والهزام!

أنشر اليوم ، وفق ما أشرتُ في نهاية النشرة السابقة ، هذا المقتطف من برنامجي التلفزيوني ” عبد الوهاب مرآة عصره ” ، المنشور في موسوعة كتاب الأغاني الثاني ،

برنامج العرب والموسيقى مع الأستاذ إبراهيم جودت: تطور أنماط التأليف الموسيقي العربي من السماعي والبشرف إلى الموسيقى التصويرية للأفلام والمسلسلات على طريق تحقيق رؤية الفارابي في الموسيقى المخيلة!

أنشر اليوم حلقة كاملة من برنامجي التلفزيوني : العرب والموسيقى وهي من أعمال عام 1988 و كانت من إخراج الأستاذ حكمت الصبّان. شرحتُ في هذه الحلقة أولاً:  رؤية الفارابي التي

حوارٌ موسيقيٌ مرتجل بين سعد الله آغا القلعة على القانون و حسين صابر على العود : استحضارٌ للمخزون و ابتكارٌ أنيٌ للأفكار ، بفعل موجاتٍ موسيقية  تغمر الوجدان!

في تشرين الثاني / نوفمبر من عام 1993 ، وأثناء فعاليات مهرجان الموسيقى العربية في دار الأوبرا بالقاهرة ، أجريتُ ، على القانون ، ودون أي تحضير مسبق ، حواراً

مقام الصبا – 1 : فضاءات حزينة في أجواء مقام الصبا يولِّدها سعد الله آغا القلعة على القانون 

أشرتُ في نشرتي حول حوارية آن الأوان ، إلى أنني سأركز ، على مدى نشرات متتالية ، على مقام الصبا ، الذي اختاره سيد درويش ، للتعبير عن الحزن ،

المظلومون في التاريخ: أسعد الشاطر .. وعوده!

من أجمل الكتب التي قرأتها في زمنٍ ماضٍ ، كتابٌ للدكتور شاكر مصطفى بعنوان : المظلومون في التاريخ ، تحدث فيه عن شخصيات ظلمها التاريخ ، إذ غلِّبت فيها جوانب

عازف القانون المبدع محمد عطية في تسجيل نادر : عندما تتحول الموسيقى إلى شعرٍ مغنّى يشاركُ الجسدُ في إطلاقه!

أنشر اليوم ،  هذا التسجيل النادر ، المقتطف  من إحدى حلقات برنامجي التلفزيوني ” العرب والموسيقى ” ، الذي كنت أقدمه على التلفزيون العربي السوري ، منذ ثمانينات القرن الماضي

سامي الشوا موثِّقاً ومعلِّماً في تقاسيم على مقام بسنديدة : درسٌ في 3 دقائق اختصر شرحاً مطولاً ماكان ليفهم بالكلمات كما فُهم بالموسيقى!

عُرف سامي الشوا دائماً بلقبه الشهير : أمير الكمان . المقال التالي يسلط الضوء على بعدٍ هام آخر في شخصيته الفنية : المعلِّم والموثِّق ، من خلال أحد تسجيلاته :

عندما تحولت أغنية الكابالا الأندلسية ماريا مجدلينا إلى عزف تأملي على العود للمبدع عزيز غنام!

كثرٌ هم المبدعون الذين يرحلون عن هذه الدنيا ، وتكون شهرتهم متصلة بمن حولهم فقط ،  و سرعان ما يختفي ذكرهم برحيلهم ، فيما لو قورنت إنجازاتهم بإنجازات غيرهم ،

بوح الروح : تعبيرٌ على القانون لسعد الله آغا القلعة عن المشاعر الإنسانية المركبة التي ولَّدها القرن الحادي والعشرون بتقنياته وآماله الضاغطة باتجاه تنافس محموم لا ينتهي!

أعتقد أن إنسان القرن الحادي والعشرين ضائع اليوم.. التقانات الحديثة أغرقته بتسارعها المذهل.. وضغط العمل والتنافس ، جعل الروح تغيب في أعماق الجسد.. إيقاع الحياة أصبح سريعاً وضاغطاً.. لم يعد يتمتع

تقاسيم تأملية على مقام النهاوند للأستاذ عزيز غنام : أسلوبٌ فريدٌ في توظيف اليد اليمنى ، أكسب عزفه على العود ليونةً قل نظيرها!

أنشر اليوم هذا التسجيل التلفزيوني النادر ، للأستاذ عزيز غنّام ، في عزف تأملي على العود ، جاء على مقام النهاوند. التسجيل مقتطفٌ من إحدى حلقات برنامجي التلفزيوني ” العرب

في ذكرى رحيل أسعد الشاطر : أبدع في عزف العود ورنّت أوتاره في  أربعة أركان الدنيا ثم فضَّل الاستكانة إلى مدينته حلب مفضلاً ظلم التاريخ على ظلم أهل الفن!

أنشر اليوم ، ولأول مرة على شبكة الإنترنت ، تسجيلاً مقتطفاً من إحدى حلقات برنامجي التلفزيوني ” العرب والموسيقى ” ، الذي كنت أقدمه أسبوعياً على شاشة التلفزيون العربي السوري ، من إخراج المخرج الراحل حكمت الصبان ، في الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي.
التسجيل للأخ والصديق العزيز ، الفنان الراحل أسعد الشاطر ، في عزف على العود ، على مقام البيات ، أتى في سياق عدة تسجيلات ، كنت دعوته لتسجيلها لصالح البرنامج .

في ذكرى رحيله التاسعة : تقاسيم على العود للأخ أسعد الشاطر كان سجلها لبرنامجي التلفزيوني العرب والموسيقى!

أنشر اليوم ، ولأول مرة على شبكة الإنترنت ، تسجيلاً مقتطفاً من إحدى حلقات برنامجي التلفزيوني ” العرب والموسيقى ” ، الذي كنت أقدمه أسبوعياً على شاشة التلفزيون العربي السوري ، في الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي ، وهو للأخ والصديق العزيز ، الفنان الراحل أسعد الشاطر ، في تقاسيم على العود على مقام الراست ، مصوراً على درجة الفا ، أتت في سياق عدة تسجيلات ، كنت دعوته لتسجيلها لصالح البرنامج .

فريد الأطرش والعود : تجربة ثرية ووفية!

تنوعت إبداعات  فريد الأطرش ،  فشملت التأليف الموسيقي والتلحين والغناء والعزف على آلة العود ، إلى جانب فضاءات أخرى ، كالتمثيل والإنتاج السينمائي. تسعى الدراسة التالية لتقييم تجربة فريد الأطرش

أسمهان – يا لعينيك و يالي – حديث عينين – 1940

المغني: أسمهان الشاعر : أحمد فتحي الملحن : رياض السنباطي المقام : العجم القالب : القصيدة أداة النشر: الإذاعة – إذاعة لندن السنة : 1940

شهادات صحفية: سعد الله آغا القلعة عازف قانون ومبدع ألحان بقلم الشاعر عبد الكريم الناعم

في الأول من أيار/ مايو عام 1989 ، طالعتني صحيفة تشرين السورية بمقال كتبه الشاعر الأستاذ عبد الكريم الناعم ، عرض فيه تحليله لأساليبي في العزف على آلة القانون. أنشر

  • هل تريد أن نعلمك عن جديد الموقع؟

    Loading