كثيراً ما قال النقاد عن قصيدة موطني للشاعر الفلسطيني إبراهيم طوقان بأنها من الشعر الحديث ، وأن طوقان تنقل فيها بين أبحر الشعر المختلفة ، وخاصة الرمل والرجز والمتدارك ، فيما لا علاقة لهذا الكلام بالواقع!
وفي الحقيقة فقد وضع طوقان نصه على إيقاع لحن وافد ، سمعه ، وأعجب بإيقاعيته فنظم قصيدته على قدِّه!
هذه المرئية مقتطفة من حلقة كاملة خصصتها لتحليل نشيد موطني لابراهيم طوقان والأخوين فليفل.