هذا يوم حزين.. رحل فيه صباح فخري عن هذه الدنيا ، تاركاً موجات صوته لتسعد عشاق الفن لأجيال قادمة ..
رحم الله الراحل الكبير ، و جعل الجنة مثواه، وأثابه ، بقدر ما أفاض على الناس ، على امتداد العالم ، سعادة و حبوراً و أملاً بالحياة ، أو مواساة للأحزان و إلآماً للجراح، و ألهم عائلته ومحبيه الصبر، وأحيا في الذاكرة دوماً هذه القامة السامقة، التي حفظت تراث الأمة، ووثقته، ليبقى راسخاً في الوجدان.
مشاهد لقائي مع الراحل الكبير صباح فخري الذي لخص مراحل حياته